من هنا وهناك

يوم القرود في تايلاند
يقام في كل عام في تايلاند وتحديداً في بلدة لويوري يقام احتفال القرود ويقدم الاهالي في هذا اليوم الفواكه والمأكولات الشهية وسبب الاحتفال في هذا اليوم الذي يخص القرود تعود الروايات الى ان القرود ساندة
اهل تايلاند في القدم ضد اعدائهم وفي روايات اخر انهم يقدمون لهم الفواكة والحلويات لشكرهم لتواجدهم في المدينة التي يزداد عدد السياح بسبب وجود القرود مما يجعل السياح يأتون للمدينة لرؤية القرود .


احتفال الطماطم في اسبانيا
في كل عام يقام احتفال الطماطم في اسبانيا في نهاية شهر آب ويجتمع للاحتفال ما يقارب 35 الف وطريقة احتفالاتهم هي ضرب بعضهم بالطماطم ولم يذكر اي شجار او خروج عن قواعد المهرجان والكل متفاهم وياتي من مسافات بعيدة عن مكان الاحتفال من اجل المشاركة فيه . لكل بلد عاداتها وتقاليدها 


وادي Khadzhokhsky - في منطقة Maykopsky في جمهورية الاديغيه. 

Khadzhokh قرية شركسية شهيرة أتستخدمت لإيواء المقاومة خلال الحرب الروسية القوقازية من القرن التاسع عشر. في نهاية المطاف، دمرت القرية من قبل الجيش الروسي ونقلوا إلى Cossaks في "إعادة توطين". ويمكن رؤية بقايا تحصينات الشراكسة حول Khadzhokh.






بولشوي تاتش حديقة طبيعية بمناظر خلابة في جمهورية الاديغيه
Bolshoy Thach natural park In adiga Republic
















شراكسة تركيا
شراكسة تركيا حالهم كباقي شراكسة الشتات حول العالم عند بدء تهجير الشراكسة عن وطنهم الام القفقاسسنة 1864م
تفرقوا بالبلاد منهم من استقر بتركيا ومنهم من استقر بسوريا ومنهم من استقر بالاردن ومنهم من استقر بفلسطين وغيرها من البلاد فستقر العدد الاكبر من المهاجرين الشراكسة في تركيا وتركزوا في المدن والقرى التركية منها أنقرة – أسطنبول – أزمير – الريحانية – صقاريا – قوجالي – بيليجيك – قوتاصية- قونية – أيدين – دنيزلي – أفيون – أنطاكيا – أضنا – يوزغات – قيصري – وغيرها من المدن والقرى التركية يبلغ عدد الشراكسة في تركية اليوم بما يقارب 2,5 مليون حسب بعض الاحصائيات الاخير للشركس فقط ولكن العدد الذي يتداوله الاكثرية وهو 7 مليون لكن يشمل هذا الرقم جميع شعوب القوقاز في تركيا اما الاديغة فقط ما يقارب 2,5 مليون .
يذكر ان شركس تركيا عانوا في البدايات من مشاكل عدة واهمها مشكلة اللغة التي كانوا يمنعون بالتحدث بها بالعلن الى درجة ان الاطفال كانوا يعاقبوا اذا تحدثوا بها في المدارس فكانت سياسة منهجية من اجل نسيان هويتهم العرقية .
اليوم يعيش شركس تركيا بحرية تامة حيث أسسوا لهم جمعيات خيرية ومراكز تعليمية فمنهم المهندسين والاطباء والسياسيين والاقتصاديين والفنانين والصناعيون وقد طالب العديد من المثقفين والمهتمين بشأن الشركسي بادراج اللغة الشركسية بالمنهاج التركي .